الحكاية دي ابتدت في شهر نوفمبر 2017. أنا شاب مصري عندي 31 سنة وكان جالي عقد عمل في جدة في السعودية. لما كنت في المطار لاحظت راجل شكله خليجي عمال بيبص فيا ما اعرفش ليه. أنا بدون فخر عندي وسامة وجاذبية وجسمي حلو ومشدود وحظي مع الستات حلو ومتعود على الستات يبصو فيا والشباب يحاولو يكونو اصحابي يمكن يحصل ليهم شوية من حظي الحلو مع الستات. لكن الراجل ده اللي شكله تقريباً في الخمسين ماعجبتنيش بصته فيّا، أنا كنت ناوي اروح له اشوف هو عايز مني ايه بس هو اللي جه وسلم عليا وقال ان هو سعودي من جدة وسألني عن سبب سفري للسعودية. قلت له ان انا رايح استلم وظيفة هناك، وقعد يدردش معايا وقال ان دي وظيفة ماتوكلش عيش وعرض عليا ان انا اشتغل معاه بمرتب اكتر بكتير من اللي انا كنت رايح اشتغل بيه. وعزمني معاه على اللاونج بتاع الدرجة الأولى وكان واضح ان هو راجل مليان. وقعدنا ندردش وقال لي ان اسمه (فيصل) وقلت له ان اسمي (معتز) وعزمني اكون ضيف عنده في البيت في جدة لحد ما ارتب سكن هناك. أنا حاولت اعتذر بأدب بس هو أصر وأكد لي اني مش حاندم لو قبلت. ولما وصلنا جدة الظهر تقريباً كان فيه عربية فخمة مستنياه في المطار وركبت معاه ورحنا لبيته وكان قصر كبير مش فيلا عادية. وخدني معاه جوا البيت وكانت مراته وولاده مستنيين وكان عنده تلات بنات شكلهم في العشرينات وولد شكله تحت العشرين ومراته كانت جميلة جداً وشكلها كأنها مش اكبر من بناتها. واستغربت ان هم طالعين قدامي لأن انا كنت فاكر السعوديات ما بيخرجوش قدام رجالة غُرب. وبعد ما سلم فيصل عليهم وعرفهم عليا قعدنا شوية في الأنتريه.
فيصل: معتز لاتخجل مننا، خذ راحتك انت في بيتك وشكراً انك انت قبلت ضيافتنا.
معتز: متشكر يا أستاذ فيصل وانا باشكرك تاني وباشكر عيلتك ان انتو استضفتوني في بيتكو.
فيصل: خليني اعرفك على عايلتي، هذي زوجتي هناء وهذول بناتي سوسن وصفاء وولاء وهذا إبني وليد.
معتز: حصل لي الشرف يا مدام هناء وآنسة سوسن وآنسة صفاء وآنسة ولاء وأستاذ وليد.
هناء كانت جميلة جداً وجسمها حلو وصدرها بارز، البنات شكلهم في عمر الجامعة واكبر شوية وجميلات واجسامهم حلوة كلها أنوثة أما وليد فهو شكله أصغر من اخواته ووسيم جداً. كانو جداً لطيفين معايا بس حسيت بنظرات هناء وسوسن لي انها مش بريئة. على فكرة أنا عندي طاقة جنسية كبيرة اكتشفت مع الخبرة انها بتبان عليا أو بيلاحظوها الناس اللي بيدورو عليها، ومارست الجنس كتير وكانت آخر مرة قبل السفر بأيام. أنا ابتديت اشك ان وجودي عند الناس دي ليه علاقة بالجنس من قريب أو بعيد بس لسه مافيش حاجة واضحة. بعد شوية قمنا كلنا وفيصل قال للشغالة توريني جناح الضيوف. ورحت هناك وكان جناح مستقل في الدور الأرضي كأنه سويت في فندق فخم. وكان عبارة عن أوضة نوم واسعة وفيها سريرين كبار ومعاها حمام كبير فيه بانيو ودوش وجنبيها أوضة جلوس فيها طقم كنب وطرابيزة اكل وشاشة كبيرة. أنا حطيت حاجتي وقلعت واتمددت عالسرير ارتاح، وبعد ساعة رن تليفون التحويلة الداخلية، كان فيصل بيطلب مني نتقابل في أوضة المكتب. وطلعت وكان المكتب مفتوح وفيصل لسه مانزلش، وكان الدور الارضي كله صوالين وسفرة كبيرة شكله كدا مخصص للضيوف والعزومات. ثواني كان فيصل جاي وقعدنا في المكتب وقفل الباب. وراح مكلم السكرتير بتاعه ومتفق معاه انه يحول العقد بتاعي لشركته. بعدين كان فيه حد بيدق الباب ودخلت هناء معاها عربية الشاي وقربت مني وادتني الشاي وهي بتبص في بابتسامة جميلة ماقدرتش أقاومها، وهناء كانت لابسة فستان ربيعي لحد الركبة وماسك في جسمها وبفتحة صدر كبيرة. ولما كانت بتديني الشاي غصب عني بصيت في بزازها وابتدا زبري يتحرك، وراحت ماشية وتابعتها بنظراتي باتفرج على اطيازها البارزة وهي بتهز يمين وشمال، وانتبهت لنفسي وحسيت بإحراج بس فيصل كان بيبتسم زي مايكون ماعندوش مانع ان انا ابص في مراته بنظرات جنسية.
فيصل: زوجتي متعودة ان انا استضيف اصدقاء وشركاء عمل هنا في البيت يسكنوا معانا لما يزوروا جدة وبتهتم بضيوفي لكن نادر انها هي اللي تخدم علينا، يبدو انها مهتمة بك يا معتز اهتمام خاص. عموماً هذا السي دي فيه فيديو عن طبيعة العمل اللي احتاجه منك. الليلة براحتك اتفرج عليه وإذا ماعجبك أنا تحت امرك في الخطوة التالية، حتى لو قررت ترجع مصر ماراح اخليك تتركنا بدون تعويض مادي مناسب.
وكان قبل المغرب وعزمني فيصل على القهوة في الجنينة. والجو كان حلو رغم ان شهر نوفمبر بيكون في مصر بيميل للبرودة بس في جدة كان جو ربيعي. وقعدت مع فيصل وعيلته وعرفت ان هم سافرو مصر كتير اجازات وراحو القاهرة واسكندرية وشرم والغردقة، وكانت هناء اكتر وحدة بتدردش معايا وقالت انها تحب مصر والمصريين وفيصل كان شكله مبسوط من الانسجام الي حاصل بيني وبين مراته، وانا ابتدت الخواطر الجنسية بتلعب في دماغي ناحية هناء، بابص فيها وباتخيل جسمها حاعمل فيه لو حصل لي امارس الجنس معاها. بعد القهوة انفضت الجلسة ورجعت للأوضة ورحت واخد السي دي وحاطه في اللابتوب بتاعي. اتفاجئت ان مافيش غير مقاطع جنسية لرجالة مع بعض، قلت الراجل دا عاجبه شكلي وعاوز ينيكني؟ لا ياعم خليني امشي من هنا. رحت ماسك التليفون وكلمت تحويلة المكتب ورد فيصل.
معتز: انت جايبني لبيتك عشان تنيكني؟ دا بقى اللي مستحيل يحصل. أنا مش شاذ زيك.
فيصل: هدي اعصابكيا معتز. تسمح لي اجي نتفاهم؟
معتز: نتفاهم على أيه؟ ما المسألة واضحة أهيه.
فيصل: معليش هدي أعصابك وخليني اجي اشرح لك الموضوع.
رحت مطلع هدومي وابتديت الم حاجتي في الشنطة. شوية الا فيصل بيدق الباب، رحت سايب له الباب مفتوح ودخل وسكر الباب وطلب مني اقعد وادي له فرصة يتكلم.
فيصل: معتز، أنا ما ابغى انيكك، أنا انجذب للرجال الوسيمين واللي زيك شكلهم عندهم طاقة جنسية كبيرة. أنا متعتي في الجنس اني استسلم لشاب زيك يمتعني، وباين عليك انك فحل.
مدحت: آه فحل بس مع الستات مش مع الرجالة. خليني بس امشي من هنا.
فيصل: معتز، لو قبلت عرضي أنا باسعدك مادياً وبتنبسط مني. على الأقل خليك الليلة في ضيافتي وفكر وبكرة اعطيني قرارك وثق ان انت بتكون راضي ومبسوط مهما حصل. بعدين اعطينا فرصة نكرم ضيافتك على الأقل، وانت شفت كيف هناء والأولاد مرتاحين لك.
معتز: طيب، خليني الليلة افكر وادي لك الرد بكرة.
وخرج فيصل وقعدت انا افكر، يا ترى لو مشيت معاه حاطلع بمبلغ محترم؟ بس انا ماباحبش الجنس الشذوذي. لكن الحق هناء ست جذابة وابصم انها لبوة، وبما ان جوزها يتناك يبقى اكيد ان هو كمان عرص وممكن اوصل لمراته بسهولة. يعني الجانب الإيجابي ان انا حانيك ست جميلة وكمان حاخد فلوس. ورجعت ابص تاني في الفيديو بتاع فيصل وابتديت اخمن هو بيحب يعمل ايه في السرير مع راجل فحل. بعدين سبت السي دي وقعدت بأقلب في الانترنت وفي التلفزيون وخدت لي غفوة بسيطة وصحيت على حد بيدق على الباب. كانت هناء جاية تقول لي ان العشا جاهز، أنا انبسطت ان هي جات بنفسها تاخدني للعشا زي مايكون موعد غرامي بيننا وقلت يمكن فيصل هو اللي باعتها تغريني. كانت الساعة بعد تسعة ومشيت معاها للسفرة. وهناء طولها كويس تقريباً 170 سم وانا طولي 180 وكان فيه مرايات في البيت رحت واقف لما شفت شكلنا مع بعض في واحدة من المرايات.
هناء: عجبتك المراية؟ أنا احب احط مرايات في البيت لأنها تضيف لشكل الديكور.
معتز: فعلاً، ده الي خطر في بالي. (وانا كل اللي كنت بافكر فيه جسمها وبروزاته).
وزبري بقى متعبني وانا بامشي مع هناء للسفرة واطيازها البارزة بتهز قدامي. بالمناسبة جناح الضيوف وأوضة المكتب في الدور الأرضي من ناحية الصالونات الكبيرة أما الصالة العائلية فكانت جوا في الجهة الخلفية من البيت مافيش وراها إلا المطبخ الداخلي والسفرة العائلية والسلم والاسانسير اللي بيودو على الدور الفوقي والاجنحة العائلية.
وقعدنا على العشا أنا وفيصل وهناء وسوسن من غير الباقيين وكان فيصل على راس الطاولة وهناء وسوسن قدامي، واحنا بنتعشى وقعت المعلقة من هناء ونزلت تاخدها وراحت لامسة رجلي من تحت لحد الركبة وبصيت فيها باستغراب وبصت فيا بابتسامة ومارفعتش نفسها بسرعة فقدرت ابص في صدرها اكتر، وكملت بتبص فيا وراحت ممشية لسانها على شفايفها بحركة دائرية، يعني كأنها بتقول انها عاوزة تتناك. أنا زبري كان حيشق البنطلون ويطلع منه وابتسمت ليها. بعد ماتعشينا رجعت لأوضتي وانا بافكر في هناء وجسمها السكسي. تقريبا نص الليل حطيت دماغي ونمت نوم عميق، السرير كان مريح جداً وكنت مرهق بعد يوم سفر وأحداث غير متوقعة. صحيت الصبح لقيت الساعة تسعة وخدت لي دوش وكنت جعان، قلت اروح للصالة الداخلية يمكن يكون فيه فطار. فجأة التليفون رن.
فيصل: معتز لاتخجل مننا، خذ راحتك انت في بيتك وشكراً انك انت قبلت ضيافتنا.
معتز: متشكر يا أستاذ فيصل وانا باشكرك تاني وباشكر عيلتك ان انتو استضفتوني في بيتكو.
فيصل: خليني اعرفك على عايلتي، هذي زوجتي هناء وهذول بناتي سوسن وصفاء وولاء وهذا إبني وليد.
معتز: حصل لي الشرف يا مدام هناء وآنسة سوسن وآنسة صفاء وآنسة ولاء وأستاذ وليد.
هناء كانت جميلة جداً وجسمها حلو وصدرها بارز، البنات شكلهم في عمر الجامعة واكبر شوية وجميلات واجسامهم حلوة كلها أنوثة أما وليد فهو شكله أصغر من اخواته ووسيم جداً. كانو جداً لطيفين معايا بس حسيت بنظرات هناء وسوسن لي انها مش بريئة. على فكرة أنا عندي طاقة جنسية كبيرة اكتشفت مع الخبرة انها بتبان عليا أو بيلاحظوها الناس اللي بيدورو عليها، ومارست الجنس كتير وكانت آخر مرة قبل السفر بأيام. أنا ابتديت اشك ان وجودي عند الناس دي ليه علاقة بالجنس من قريب أو بعيد بس لسه مافيش حاجة واضحة. بعد شوية قمنا كلنا وفيصل قال للشغالة توريني جناح الضيوف. ورحت هناك وكان جناح مستقل في الدور الأرضي كأنه سويت في فندق فخم. وكان عبارة عن أوضة نوم واسعة وفيها سريرين كبار ومعاها حمام كبير فيه بانيو ودوش وجنبيها أوضة جلوس فيها طقم كنب وطرابيزة اكل وشاشة كبيرة. أنا حطيت حاجتي وقلعت واتمددت عالسرير ارتاح، وبعد ساعة رن تليفون التحويلة الداخلية، كان فيصل بيطلب مني نتقابل في أوضة المكتب. وطلعت وكان المكتب مفتوح وفيصل لسه مانزلش، وكان الدور الارضي كله صوالين وسفرة كبيرة شكله كدا مخصص للضيوف والعزومات. ثواني كان فيصل جاي وقعدنا في المكتب وقفل الباب. وراح مكلم السكرتير بتاعه ومتفق معاه انه يحول العقد بتاعي لشركته. بعدين كان فيه حد بيدق الباب ودخلت هناء معاها عربية الشاي وقربت مني وادتني الشاي وهي بتبص في بابتسامة جميلة ماقدرتش أقاومها، وهناء كانت لابسة فستان ربيعي لحد الركبة وماسك في جسمها وبفتحة صدر كبيرة. ولما كانت بتديني الشاي غصب عني بصيت في بزازها وابتدا زبري يتحرك، وراحت ماشية وتابعتها بنظراتي باتفرج على اطيازها البارزة وهي بتهز يمين وشمال، وانتبهت لنفسي وحسيت بإحراج بس فيصل كان بيبتسم زي مايكون ماعندوش مانع ان انا ابص في مراته بنظرات جنسية.
فيصل: زوجتي متعودة ان انا استضيف اصدقاء وشركاء عمل هنا في البيت يسكنوا معانا لما يزوروا جدة وبتهتم بضيوفي لكن نادر انها هي اللي تخدم علينا، يبدو انها مهتمة بك يا معتز اهتمام خاص. عموماً هذا السي دي فيه فيديو عن طبيعة العمل اللي احتاجه منك. الليلة براحتك اتفرج عليه وإذا ماعجبك أنا تحت امرك في الخطوة التالية، حتى لو قررت ترجع مصر ماراح اخليك تتركنا بدون تعويض مادي مناسب.
وكان قبل المغرب وعزمني فيصل على القهوة في الجنينة. والجو كان حلو رغم ان شهر نوفمبر بيكون في مصر بيميل للبرودة بس في جدة كان جو ربيعي. وقعدت مع فيصل وعيلته وعرفت ان هم سافرو مصر كتير اجازات وراحو القاهرة واسكندرية وشرم والغردقة، وكانت هناء اكتر وحدة بتدردش معايا وقالت انها تحب مصر والمصريين وفيصل كان شكله مبسوط من الانسجام الي حاصل بيني وبين مراته، وانا ابتدت الخواطر الجنسية بتلعب في دماغي ناحية هناء، بابص فيها وباتخيل جسمها حاعمل فيه لو حصل لي امارس الجنس معاها. بعد القهوة انفضت الجلسة ورجعت للأوضة ورحت واخد السي دي وحاطه في اللابتوب بتاعي. اتفاجئت ان مافيش غير مقاطع جنسية لرجالة مع بعض، قلت الراجل دا عاجبه شكلي وعاوز ينيكني؟ لا ياعم خليني امشي من هنا. رحت ماسك التليفون وكلمت تحويلة المكتب ورد فيصل.
معتز: انت جايبني لبيتك عشان تنيكني؟ دا بقى اللي مستحيل يحصل. أنا مش شاذ زيك.
فيصل: هدي اعصابكيا معتز. تسمح لي اجي نتفاهم؟
معتز: نتفاهم على أيه؟ ما المسألة واضحة أهيه.
فيصل: معليش هدي أعصابك وخليني اجي اشرح لك الموضوع.
رحت مطلع هدومي وابتديت الم حاجتي في الشنطة. شوية الا فيصل بيدق الباب، رحت سايب له الباب مفتوح ودخل وسكر الباب وطلب مني اقعد وادي له فرصة يتكلم.
فيصل: معتز، أنا ما ابغى انيكك، أنا انجذب للرجال الوسيمين واللي زيك شكلهم عندهم طاقة جنسية كبيرة. أنا متعتي في الجنس اني استسلم لشاب زيك يمتعني، وباين عليك انك فحل.
مدحت: آه فحل بس مع الستات مش مع الرجالة. خليني بس امشي من هنا.
فيصل: معتز، لو قبلت عرضي أنا باسعدك مادياً وبتنبسط مني. على الأقل خليك الليلة في ضيافتي وفكر وبكرة اعطيني قرارك وثق ان انت بتكون راضي ومبسوط مهما حصل. بعدين اعطينا فرصة نكرم ضيافتك على الأقل، وانت شفت كيف هناء والأولاد مرتاحين لك.
معتز: طيب، خليني الليلة افكر وادي لك الرد بكرة.
وخرج فيصل وقعدت انا افكر، يا ترى لو مشيت معاه حاطلع بمبلغ محترم؟ بس انا ماباحبش الجنس الشذوذي. لكن الحق هناء ست جذابة وابصم انها لبوة، وبما ان جوزها يتناك يبقى اكيد ان هو كمان عرص وممكن اوصل لمراته بسهولة. يعني الجانب الإيجابي ان انا حانيك ست جميلة وكمان حاخد فلوس. ورجعت ابص تاني في الفيديو بتاع فيصل وابتديت اخمن هو بيحب يعمل ايه في السرير مع راجل فحل. بعدين سبت السي دي وقعدت بأقلب في الانترنت وفي التلفزيون وخدت لي غفوة بسيطة وصحيت على حد بيدق على الباب. كانت هناء جاية تقول لي ان العشا جاهز، أنا انبسطت ان هي جات بنفسها تاخدني للعشا زي مايكون موعد غرامي بيننا وقلت يمكن فيصل هو اللي باعتها تغريني. كانت الساعة بعد تسعة ومشيت معاها للسفرة. وهناء طولها كويس تقريباً 170 سم وانا طولي 180 وكان فيه مرايات في البيت رحت واقف لما شفت شكلنا مع بعض في واحدة من المرايات.
هناء: عجبتك المراية؟ أنا احب احط مرايات في البيت لأنها تضيف لشكل الديكور.
معتز: فعلاً، ده الي خطر في بالي. (وانا كل اللي كنت بافكر فيه جسمها وبروزاته).
وزبري بقى متعبني وانا بامشي مع هناء للسفرة واطيازها البارزة بتهز قدامي. بالمناسبة جناح الضيوف وأوضة المكتب في الدور الأرضي من ناحية الصالونات الكبيرة أما الصالة العائلية فكانت جوا في الجهة الخلفية من البيت مافيش وراها إلا المطبخ الداخلي والسفرة العائلية والسلم والاسانسير اللي بيودو على الدور الفوقي والاجنحة العائلية.
وقعدنا على العشا أنا وفيصل وهناء وسوسن من غير الباقيين وكان فيصل على راس الطاولة وهناء وسوسن قدامي، واحنا بنتعشى وقعت المعلقة من هناء ونزلت تاخدها وراحت لامسة رجلي من تحت لحد الركبة وبصيت فيها باستغراب وبصت فيا بابتسامة ومارفعتش نفسها بسرعة فقدرت ابص في صدرها اكتر، وكملت بتبص فيا وراحت ممشية لسانها على شفايفها بحركة دائرية، يعني كأنها بتقول انها عاوزة تتناك. أنا زبري كان حيشق البنطلون ويطلع منه وابتسمت ليها. بعد ماتعشينا رجعت لأوضتي وانا بافكر في هناء وجسمها السكسي. تقريبا نص الليل حطيت دماغي ونمت نوم عميق، السرير كان مريح جداً وكنت مرهق بعد يوم سفر وأحداث غير متوقعة. صحيت الصبح لقيت الساعة تسعة وخدت لي دوش وكنت جعان، قلت اروح للصالة الداخلية يمكن يكون فيه فطار. فجأة التليفون رن.
معتز: الو؟
هناء: صباح الخير. كيفك يا معتز..نمت كويس؟
معتز: أهلاً صباح النور مدام هناء، آه نمت نومة كويسة.
هناء: أنا حبيت اشوف إذا صحيت عشان أرسل لك الفطور للغرفة، ايش رايك؟
معتز: متشكر جداً يامدام، أنا فعلاً جعان.
هناء: دقايق ويكون عندك.
شوية إلا الباب بيدق، فتحت لقيت هناء جايبة عربية الأكل وعليها تشكيلة فطار بتفتح النفس وكانت لابسة فستان صيفي اقصر من فستان امبارح ولازق في جسمها. أنا انحرجت ان انا كنت لابس روب الحمام على ملط بس هي ما سابتش ليا فرصة اقول حاجة، راحت داخلة على طول بالعربية ومودياها لأوضة الجلوس، أنا نسيت كنت عاوز أقول ايه لأني انشغلت بمنظر اطيازها وهي بتزق العربية، في لحظتها كنت مستعد امسكها من ورا واروح مدخل زبري في كسها من غير احم ولا دستور، بس تمالكت نفسي وقفلت الباب ومشيت وراها.
معتز: أنا خجلان من كرمك واهتمامك يا مدام، بس ماكانش فيه داعي تجيبي الفطار بنفسك.
هناء: كل العيلة طالعين وأنا جلست في البيت عشان اهتم بك. تحب نفطر مع بعض؟
معتز: دي حاجة تشرفني وتسعدني يا مدام هناء.
هناء: أرجوك ناديني هناء بدون مدام. انت أول شاب مصري نستضيفه في بيتنا، وانا احب مصر وأهل مصر وحبيت نجلس مع بعض واتعرف عليك اكثر.
معتز: كلك ذوق يا م..يا هناء.
وقعدنا مع بعض على الطرابيزة نفطر وندردش وبنضحك وقالت لي حاجات كتير عن حياتها، وأعجبت بها وانجذبت ليها زيادة، بعدين قلت انا اللي في بالي.
معتز: هناء، أنا متشكر على الضيافة الجميلة دي بس بصراحة يبدو ان انا مش حاقعد كتير عندكو، أنا مضطر امشي.
هناء: ليش؟ أرجو مانكون ضايقناك في حاجة؟
معتز: لا أبداً بالعكس، بس طبيعة العمل الي جوزك طالبه مني ماتناسبنيش.
هناء: أنا عرفت انه صار بينك وبين فيصل عدم اتفاق واعتذر لك إذا كان ضايقك في حاجة.
معتز: مافيش داعي للاعتذار يا هناء، انتِ ماحصلش منك حاجة غلط.
وراحت سايبة الطرابيزة وقاعدة على الكنبة الكبيرة. وراحت حاطة رجل على رجل وسيقانها الجميلة ونص افخاذها باينة. على فكرة هناء بشرتها من اللون الأسمر الفاتح اللي بين البياض وبين السمار وجميل جداً وجذاب جداً، ورغم ان انا متأكد انها في الأربعينات بما ان عندها بنات في سن الجامعة إلا إن شكلها بيدّي في التلاتينات.
هناء: معتز، لو ينفع اسأل..هو زوجي ايش طلب منك؟
وقمت قعدت على الطرف المقابل من الكنبة جنبيها وانا لافف الروب باحاول مايبانش زبري الي واقف زي الجندي في الطابور.
معتز: يعني، هو عاوزني اتولى مهمات ماتناسبش تخصصي وخبرتي ومش مرتاح ليها.
هناء: هو..اداك سي دي وطلب منك تتفرج عليه؟
معتز: آ..هو اداني فيديو شفته بس المحتوى ماناسبنيش ومش هو العمل اللي يناسبني.
هناء: هههه..أنا عارفة المحتوى..زوجي طلب منك تنيكه، صح؟
معتز: (متفاجيء)...آه، وانا ماليش في الشذوذ وما بابصش في الرجال من ناحية الجنس.
هناء: معتز...فيصل زوجي من سنوات وهو ميوله الجنسية متغيرة وصارت متعته انه ينام مع شاب فحل يشبع رغبته، حتى انه هجرني تقريباً. إنت ما انت أول واحد يستضيفه زوجي هنا ويقدم له نفس العرض واذا ما انت مرتاح لا تقبل، لكن إذا قبلت تأكد ان زوجي بيكرمك مادياً.
معتز: هناء، أنا يؤسفني ان وحدة بجمالك وجاذبيتك وشخصيتك جوزها يهملها بالشكل ده.
هناء: شكراً، هذا من ذوقك. أنا صابرة على فيصل لأنه غني ومعيشني كويس فمن الناحية المادية أنا مرتاحة جداً، أما بالنسبة للجنس فأنا وزوجي بيننا تفاهم بما انه مقصر معايا فأنا حرة الاقي البديل ولو حبيت ينيكني غير زوجي فهذا راجع لي.
معتز: هناء، أنا بصراحة ماتخيلتش ان انا أقابل ست سعودية بالجرأة دي.
هناء: ههههه...حنا عيلة متحررة بس بنمارس تحررنا بهدوء وبدون تحدي للمجتمع.
وراحت قربت مني. كانت ريحتها جميلة جداً وصدرها البارز تحت عينيا بالضبط.
هناء: انت عارف يامعتز؟ لما الواحدة تبطل تنظر لزوجها على انه فحلها في السرير غصب عنها تدور غيره يحل محله. وأنا عارفة ان المصري وهو ينيك يكون أسد في السرير.
أنا اتفاجئت من جرئتها بس خلاص تأكدت انها عاوزة تتناك مني، وفكرت ان جوزها هو اللي باعتها تعرض نفسها عليا عشان بعد ما انيك مراته اقبل ان انا انيكه هو كمان. بس ماكانش وقت تردد فرحت حاطط ايدي على فخذها اللي كله نعومة وطراوة وهي قربت شفايفها من شفايفي رحت واخدها بوسة خفيفة وباصص في عينيها عرفت انها عاوزاني اكمل، رحت داخل بالبوس التقيل وحاطط ايد على صدرها وباحسس في بزازها. هي كانت دايبة ودايخة واضح انها عاوزة تتناك من زمان، راحت زايحة الروب عن صدري وحاطة ايدها بتحسس عليه. وانا دخلت ايدي تحت الفستان وبامسك في بزازها وماكانتش لابسة سوتيان وخدنا شوية في بوس تقيل وبابص في عينيها كلها رغبة وشهوة. أنا قلت في نفسي ايه اللبوة دي؟ ابسط ياعم، مالكش في السعودية 24 ساعة وآديك حتنيك لبوة سعودية وانت في مصر عمرك مانكت خليجية.
معتز: هناء، اقلعي الفستان.
وراحت واقفة وقالعة الفستان وكانت عريانة ملط مش لابسة حاجة تحتيه، وشفت بعيني جمال جسمها اللي ماقدرتش اصدق انه جسم واحدة حملت وولدت اربع مرات. حلمات بزازها كانت غامقة وبارزة وكسها ماعليهوش شعر خالص، ووقفت انا وزبري خلاص طلع من الروب رحت قالعه وراميه وماسك هناء من ورا ولامم ايديا على بزازها وبافرك زبري على طيزها.
معتز: هناء انتِ جسمك ماشفتش زيه، بروزاته حلوه وكمان مشدودة، دا الجسد المثالي.
ولفيتها قصادي وقعدت امص في حلماتها وباكلهم أكل وهي بتدوب في ايديا.
هناء: آه..معتز..انت كدا بتولع بي..بتخليني اشتهي..آه.
معتز: ولسه كمان..خدي زبري سلمي عليه (ورحت ماسك ايدها وحاطها على زبري).
هناء: واو ..معتز..زبك..مرة كبير..مرة حلو.
وراحت نازلة على ركبها وحاطة بقها على زبري ومدياه بوسة جامدة وحطت راسه بين شفايفها وابتدت تمصه، أنا بابص على تحت وهناء بتمص في زبري رحت نازل شوية ولامم بزازها وبالعب بحلماتها وهي رايحة جاية ببقها على زبري وشكلها وهي بتمص شكل شرموطة خبيرة. رحت مطلعه من بقها ورافعها وحاطط زبري بين بزازها بافركه بينهم راحت ماسكة بزازها ولمّاهم على زبري. قمت نيمتها عالأرض وباحرك زبري على بقها وحلماتها بتداعب خصواتي.
هناء: معتز، فين تحب تنيكني؟ هنا والا على السرير؟
معتز: لا السرير احسن.
رحت شايلها وواخدها لأوضة النوم ومنيمها على السرير وبقيت باكل في شفايفها ورقبتها وبزازها لحد مانزلت عند كسها ورحت مديه بوسة جامدة، كان كس هناء جميل وشفراته طالعة شوية رحت حاطط لساني بينهم ولقيت رطوبة وسيلان وحرارة ماتجيش الا عند لبوة جاهزة عالآخر انها تتناك، وقعدت بالعب في كس هناء بلساني وشفايفي وهي ماسكة بزازها بتفرك فيهم لحد ماولعت وبقت بتترجاني ادخل زبري في كسها.
هناء: آاااه...معتز..أبغى زبك دحين..أبغاه في كسي...دخل زبك في كسي..نيكني يامعتز.
وهي فاتحة رجليها ورافعاهم وانا مسكت زبري وحطيت الراس بين الشفرات وزقيته جوا بشويش. بصراحة أنا أول مرة بانيك وحدة اربعينية وكنت فاكر ان كس هناء مش يبقى حلو قوي بس كان رطب وسخن ورحت مدخل زبري للآخر و كس هناء راح ماسك في زبري.
هناء: آااه...اممم..مرة حلو زبك يامعتز..زبك مرة حلو في كسي..آااه.
معتز: أووه..هناء انتِ كسك لذيذ خالص، دانا حانيكك بمزاج، حاضبطك يالبوة وحاشبعك نيك.
واشتغلت بقى نيك في هناء، وهي تحتي في منتهى المتعة واللذة، وخدت راحتي، شوية بابوسها بوس عميق، شوية باكل بزازها أكل وكل ده وزبري عمال بيحفر في كسها وهي لامة رجليها ورا ظهري، رحت ماسك رجليها وفاشخهم ومريحهم على دراعيني وبابص على زبري وهو داخل طالع في كسها وبيلمع من مية الكس، وراحت حاطة رجليها عند دماغي وبقيت قافل عليها مضبوط واستمرينا كدا في قمة النيك مع صوت الجسمين وهما بيضربوا في بعض وعينيا في عينيها وصوت الأنفاس وصوت السرير بيهز تحتنا وهناء جمالها زايد كمان وهي بتتناك.
معتز: تصدقي يا هناء..أنتِ أول ست سعودية بانيكها في حياتي.
هناء: معقولة؟ كيف مانكت سعوديات قبلي وانت وسيم وجذاب كذا؟
معتز: ماحصلش ليش فرصة قبل كده.
هناء: أنا ناكني مصريين قبلك. أنا في السفر آخذ راحتي في النيك وأحب نيك المصريين.
معتز: كنت اتمنى ان أنا أول مصري ناكك.
هناء: معتز حبيبي انت أول مصري ينيكني في السعودية وأول مصري ينيكني هنا في بيتي.
معتز: انتِ ست روعة..انتِ بتحبي الجنس زي ما انا باحبه. لو كل السعوديات زيك في الجنس أنا مش عاوز انيك غيركم بعد كده.
هناء: خدها مني الكس السعودي يحب الزب المصري واتنينهم لايقين لبعض جداً. وأنا متأكدة انك يامعتز بتنيك سعوديات كثير هنا وبرا. تصدق..كم عربي واجنبي تعرفت عليهم ماكنت أنا السعودية الوحيدة اللي ناكوها، وكان كلامهم زي كلامك.
معتز: أنا خلاص حطيت السعوديات في دماغي وكويس ان انا جيت عندكو في بلدكو.
هناء: اشتهيتك تنيكني فرنسي..خليني اقلب والقّي لك طيزي.
وراحت قالبة وساجدة بالعكس قدامي واطيازها شامخة على فوق، رحت فارك زبري على كسها ومدخله كله وكملنا نيك. وكان وسطها رفيّع واطيازها مليانة ومشدودة وشكلها من ورا مثير جداً.
هناء: آه..آه..حلو..حلو النيك الفرنسي معاك يامعتز..آاه.
رحت ماسك وسطها وصوت بطني بيضرب في اطيازها بيخليني اولع زيادة، وبقيت باشد عليها في النيك لأني عرفت ان معايا متناكة خبيرة ومتعودة يركبها فحول وهي مستمتعة جداً.
معتز: هناء انتِ فعلاً لبوة ومتناكة وبتعشقي الجنس.
هناء: ايوه..أنا لبوة زي..آه..ماتقولون عندكم في مصر، هنا نسميها ممحونة وقحبة، وانا..آه قحبة..قحبتك يامعتز اللي ماتشبع نيييك..أووه..أول مادخلت بيتنا وعرفت انك مصري قلت لازم اخليه ينيكني ويهريني نيك..آه..آه..آه.
أنا اتجننت من كلامها وبقيت بصعوبة امسك لبني ماينفجرش جواها وانا بانيك هناء كأنها أول وحدة بانيكها في حياتي. ورحت لازق فوقيها وماسك بزازها وبابوس في رقبتها وعمال بانيك فيها واتنينا دايبين في بعض لحد ماحسيت ان شهوتي حتنفجر.
معتز: هناء..أنا كده لبني حينزل خلاص..آه.
هناء: استنى خليني انام على بطني واركبني ونيكني لحد ما انزّل.
وبقيت فوق هناء وهي نايمة على بطنها واطيازها بارزة وانا بادك في اطيازها وزبري شغال في كسها زي المكنة. وكملنا نيك والسرير شوية ويتكسر تحتينا وانا ممتع عينيا بشكل اطياز هناء وهي شامخة وزبري بيغوص بينهم. وفجأة تفجرت شهوة هناء.
هناء: آاه..آاه..آااااااااااااه..يامعتز..آه يافحلي..آاه..خلاص..نزّلت..أمممم...أوووه.
وانا مستمر بانيك فيها ماهدّيتش وماسك نفسي بصعوبة وهي بترتعش تحتي وبتضغط كسها على زبري لحد ما قدرتش امسك نفسي.
معتز: هناء...أنا خلاص..لبني..حينزل..آااه.
هناء: نزّل جوا كسي يا معتز، املا كسي بالمني.
وانا حاقول لا؟ رحت كابس فوقها وزبري بقى بيقذف لبني جوا كس هناء.
معتز: أووفف..آاااهح.
ولفت هناء وشها ناحيتي وخدنا بعض في بوس عميق وكسها بيتملي من اللبن المصري السخن لحد مابقى ينزل براه، وهي بتبوس فيا بشبق زي مابتشكرني على متعة من زمان ماحستش بيها. وكنا عرقانين وقعدت فوقيها ما اتحركتش واحنا بنستريح بعد ما مارسنا الجنس وخلصنا.
هناء: أحب في المصري غزارة منيّه، استمتع بالمني وهو يروي عطش كسي.
معتز: هناء انتِ واخدة مانع حمل؟
هناء: إيوه انا ماشية على الحبوب، لاتخاف.
وقعدنا شوية نستريح ونزلت انا عنها ونمت جنبيها على جنبي بامشي إيدي على جسمها وباتحسس اطيازها ورحت حاطط صباعي على خرم طيزها. كنت من شوية خمنت من شكله ان هناء متناكة من ورا قبل كده وحبيت اشوف ردة فعلها.
هناء: اممم..ايش تدور يا معتز؟ تبغى تنيك طيزي؟
معتز: انتِ عندك مؤخرة مغرية جداً، تسمحي لي أنيكها؟
هناء: بس يبغالها زب قاسي، زبك ايش اخباره؟
معتز: هو سمعك وابتدا يستعد..بس مافيش مانع تاخديه في بقك تاني.
ونمت على ظهري وجات هنا وخدت زبري بتمص فيه وفي ثواني كان زي الحديد في ايدها، رحت نازل من السرير وواقف عند الطرف وهي خدت واقي وكريم لزوجة من الكمودينة وادتهم لي وراحت مدياني ظهرها وماسكة اطيازها وفاشخاهم قدامي رحت ماسك زبري ومدخله في خرم طيز هناء، ودخل فيه بشوية مقاومة خفيفة لحد ما اختفى كله جوا.
هناء: آه..آي..ما ادري انت تعرف والا لا بس..اطياز السعوديات مشهورة ان نيكها لذيذ.
وفعلاً معاها حق، ما نكتش طيز زي طيز هناء قبل كده وبقيت بانيك فيه بمزاج.
معتز: أووووه..ايه دا يا هناء؟ ايه لذة النيك الخرافية دي..آه.
هناء: كنت عارفة ان طيزي بيعجبك، خذ راحتك نيكني في طيزي على كيفك..أووه.
معتز: ياخبر، أنا نسيت جوزك، أوعي يكون بيدور عليكي ويحصلك عندي.
هناء: لاتخاف يا حبيبي، فيصل عارف اني اتناك وراضي، أنا قد انتكت قدامه وهدي ماهي أول مرة يجيب معاه فحل للبيت وينيكني أنا قبل ماينيكه هو. أنا مارست الجنس على سرير الضيوف هنا اكثر من مارسته في غرفة نومي.
معتز: يعني هو عارف ان انتِ بتتناكي مني دلوقت؟
هناء: هو متوقع هادا وماراح يتفاجأ.
هناء: صباح الخير. كيفك يا معتز..نمت كويس؟
معتز: أهلاً صباح النور مدام هناء، آه نمت نومة كويسة.
هناء: أنا حبيت اشوف إذا صحيت عشان أرسل لك الفطور للغرفة، ايش رايك؟
معتز: متشكر جداً يامدام، أنا فعلاً جعان.
هناء: دقايق ويكون عندك.
شوية إلا الباب بيدق، فتحت لقيت هناء جايبة عربية الأكل وعليها تشكيلة فطار بتفتح النفس وكانت لابسة فستان صيفي اقصر من فستان امبارح ولازق في جسمها. أنا انحرجت ان انا كنت لابس روب الحمام على ملط بس هي ما سابتش ليا فرصة اقول حاجة، راحت داخلة على طول بالعربية ومودياها لأوضة الجلوس، أنا نسيت كنت عاوز أقول ايه لأني انشغلت بمنظر اطيازها وهي بتزق العربية، في لحظتها كنت مستعد امسكها من ورا واروح مدخل زبري في كسها من غير احم ولا دستور، بس تمالكت نفسي وقفلت الباب ومشيت وراها.
معتز: أنا خجلان من كرمك واهتمامك يا مدام، بس ماكانش فيه داعي تجيبي الفطار بنفسك.
هناء: كل العيلة طالعين وأنا جلست في البيت عشان اهتم بك. تحب نفطر مع بعض؟
معتز: دي حاجة تشرفني وتسعدني يا مدام هناء.
هناء: أرجوك ناديني هناء بدون مدام. انت أول شاب مصري نستضيفه في بيتنا، وانا احب مصر وأهل مصر وحبيت نجلس مع بعض واتعرف عليك اكثر.
معتز: كلك ذوق يا م..يا هناء.
وقعدنا مع بعض على الطرابيزة نفطر وندردش وبنضحك وقالت لي حاجات كتير عن حياتها، وأعجبت بها وانجذبت ليها زيادة، بعدين قلت انا اللي في بالي.
معتز: هناء، أنا متشكر على الضيافة الجميلة دي بس بصراحة يبدو ان انا مش حاقعد كتير عندكو، أنا مضطر امشي.
هناء: ليش؟ أرجو مانكون ضايقناك في حاجة؟
معتز: لا أبداً بالعكس، بس طبيعة العمل الي جوزك طالبه مني ماتناسبنيش.
هناء: أنا عرفت انه صار بينك وبين فيصل عدم اتفاق واعتذر لك إذا كان ضايقك في حاجة.
معتز: مافيش داعي للاعتذار يا هناء، انتِ ماحصلش منك حاجة غلط.
وراحت سايبة الطرابيزة وقاعدة على الكنبة الكبيرة. وراحت حاطة رجل على رجل وسيقانها الجميلة ونص افخاذها باينة. على فكرة هناء بشرتها من اللون الأسمر الفاتح اللي بين البياض وبين السمار وجميل جداً وجذاب جداً، ورغم ان انا متأكد انها في الأربعينات بما ان عندها بنات في سن الجامعة إلا إن شكلها بيدّي في التلاتينات.
هناء: معتز، لو ينفع اسأل..هو زوجي ايش طلب منك؟
وقمت قعدت على الطرف المقابل من الكنبة جنبيها وانا لافف الروب باحاول مايبانش زبري الي واقف زي الجندي في الطابور.
معتز: يعني، هو عاوزني اتولى مهمات ماتناسبش تخصصي وخبرتي ومش مرتاح ليها.
هناء: هو..اداك سي دي وطلب منك تتفرج عليه؟
معتز: آ..هو اداني فيديو شفته بس المحتوى ماناسبنيش ومش هو العمل اللي يناسبني.
هناء: هههه..أنا عارفة المحتوى..زوجي طلب منك تنيكه، صح؟
معتز: (متفاجيء)...آه، وانا ماليش في الشذوذ وما بابصش في الرجال من ناحية الجنس.
هناء: معتز...فيصل زوجي من سنوات وهو ميوله الجنسية متغيرة وصارت متعته انه ينام مع شاب فحل يشبع رغبته، حتى انه هجرني تقريباً. إنت ما انت أول واحد يستضيفه زوجي هنا ويقدم له نفس العرض واذا ما انت مرتاح لا تقبل، لكن إذا قبلت تأكد ان زوجي بيكرمك مادياً.
معتز: هناء، أنا يؤسفني ان وحدة بجمالك وجاذبيتك وشخصيتك جوزها يهملها بالشكل ده.
هناء: شكراً، هذا من ذوقك. أنا صابرة على فيصل لأنه غني ومعيشني كويس فمن الناحية المادية أنا مرتاحة جداً، أما بالنسبة للجنس فأنا وزوجي بيننا تفاهم بما انه مقصر معايا فأنا حرة الاقي البديل ولو حبيت ينيكني غير زوجي فهذا راجع لي.
معتز: هناء، أنا بصراحة ماتخيلتش ان انا أقابل ست سعودية بالجرأة دي.
هناء: ههههه...حنا عيلة متحررة بس بنمارس تحررنا بهدوء وبدون تحدي للمجتمع.
وراحت قربت مني. كانت ريحتها جميلة جداً وصدرها البارز تحت عينيا بالضبط.
هناء: انت عارف يامعتز؟ لما الواحدة تبطل تنظر لزوجها على انه فحلها في السرير غصب عنها تدور غيره يحل محله. وأنا عارفة ان المصري وهو ينيك يكون أسد في السرير.
أنا اتفاجئت من جرئتها بس خلاص تأكدت انها عاوزة تتناك مني، وفكرت ان جوزها هو اللي باعتها تعرض نفسها عليا عشان بعد ما انيك مراته اقبل ان انا انيكه هو كمان. بس ماكانش وقت تردد فرحت حاطط ايدي على فخذها اللي كله نعومة وطراوة وهي قربت شفايفها من شفايفي رحت واخدها بوسة خفيفة وباصص في عينيها عرفت انها عاوزاني اكمل، رحت داخل بالبوس التقيل وحاطط ايد على صدرها وباحسس في بزازها. هي كانت دايبة ودايخة واضح انها عاوزة تتناك من زمان، راحت زايحة الروب عن صدري وحاطة ايدها بتحسس عليه. وانا دخلت ايدي تحت الفستان وبامسك في بزازها وماكانتش لابسة سوتيان وخدنا شوية في بوس تقيل وبابص في عينيها كلها رغبة وشهوة. أنا قلت في نفسي ايه اللبوة دي؟ ابسط ياعم، مالكش في السعودية 24 ساعة وآديك حتنيك لبوة سعودية وانت في مصر عمرك مانكت خليجية.
معتز: هناء، اقلعي الفستان.
وراحت واقفة وقالعة الفستان وكانت عريانة ملط مش لابسة حاجة تحتيه، وشفت بعيني جمال جسمها اللي ماقدرتش اصدق انه جسم واحدة حملت وولدت اربع مرات. حلمات بزازها كانت غامقة وبارزة وكسها ماعليهوش شعر خالص، ووقفت انا وزبري خلاص طلع من الروب رحت قالعه وراميه وماسك هناء من ورا ولامم ايديا على بزازها وبافرك زبري على طيزها.
معتز: هناء انتِ جسمك ماشفتش زيه، بروزاته حلوه وكمان مشدودة، دا الجسد المثالي.
ولفيتها قصادي وقعدت امص في حلماتها وباكلهم أكل وهي بتدوب في ايديا.
هناء: آه..معتز..انت كدا بتولع بي..بتخليني اشتهي..آه.
معتز: ولسه كمان..خدي زبري سلمي عليه (ورحت ماسك ايدها وحاطها على زبري).
هناء: واو ..معتز..زبك..مرة كبير..مرة حلو.
وراحت نازلة على ركبها وحاطة بقها على زبري ومدياه بوسة جامدة وحطت راسه بين شفايفها وابتدت تمصه، أنا بابص على تحت وهناء بتمص في زبري رحت نازل شوية ولامم بزازها وبالعب بحلماتها وهي رايحة جاية ببقها على زبري وشكلها وهي بتمص شكل شرموطة خبيرة. رحت مطلعه من بقها ورافعها وحاطط زبري بين بزازها بافركه بينهم راحت ماسكة بزازها ولمّاهم على زبري. قمت نيمتها عالأرض وباحرك زبري على بقها وحلماتها بتداعب خصواتي.
هناء: معتز، فين تحب تنيكني؟ هنا والا على السرير؟
معتز: لا السرير احسن.
رحت شايلها وواخدها لأوضة النوم ومنيمها على السرير وبقيت باكل في شفايفها ورقبتها وبزازها لحد مانزلت عند كسها ورحت مديه بوسة جامدة، كان كس هناء جميل وشفراته طالعة شوية رحت حاطط لساني بينهم ولقيت رطوبة وسيلان وحرارة ماتجيش الا عند لبوة جاهزة عالآخر انها تتناك، وقعدت بالعب في كس هناء بلساني وشفايفي وهي ماسكة بزازها بتفرك فيهم لحد ماولعت وبقت بتترجاني ادخل زبري في كسها.
هناء: آاااه...معتز..أبغى زبك دحين..أبغاه في كسي...دخل زبك في كسي..نيكني يامعتز.
وهي فاتحة رجليها ورافعاهم وانا مسكت زبري وحطيت الراس بين الشفرات وزقيته جوا بشويش. بصراحة أنا أول مرة بانيك وحدة اربعينية وكنت فاكر ان كس هناء مش يبقى حلو قوي بس كان رطب وسخن ورحت مدخل زبري للآخر و كس هناء راح ماسك في زبري.
هناء: آااه...اممم..مرة حلو زبك يامعتز..زبك مرة حلو في كسي..آااه.
معتز: أووه..هناء انتِ كسك لذيذ خالص، دانا حانيكك بمزاج، حاضبطك يالبوة وحاشبعك نيك.
واشتغلت بقى نيك في هناء، وهي تحتي في منتهى المتعة واللذة، وخدت راحتي، شوية بابوسها بوس عميق، شوية باكل بزازها أكل وكل ده وزبري عمال بيحفر في كسها وهي لامة رجليها ورا ظهري، رحت ماسك رجليها وفاشخهم ومريحهم على دراعيني وبابص على زبري وهو داخل طالع في كسها وبيلمع من مية الكس، وراحت حاطة رجليها عند دماغي وبقيت قافل عليها مضبوط واستمرينا كدا في قمة النيك مع صوت الجسمين وهما بيضربوا في بعض وعينيا في عينيها وصوت الأنفاس وصوت السرير بيهز تحتنا وهناء جمالها زايد كمان وهي بتتناك.
معتز: تصدقي يا هناء..أنتِ أول ست سعودية بانيكها في حياتي.
هناء: معقولة؟ كيف مانكت سعوديات قبلي وانت وسيم وجذاب كذا؟
معتز: ماحصلش ليش فرصة قبل كده.
هناء: أنا ناكني مصريين قبلك. أنا في السفر آخذ راحتي في النيك وأحب نيك المصريين.
معتز: كنت اتمنى ان أنا أول مصري ناكك.
هناء: معتز حبيبي انت أول مصري ينيكني في السعودية وأول مصري ينيكني هنا في بيتي.
معتز: انتِ ست روعة..انتِ بتحبي الجنس زي ما انا باحبه. لو كل السعوديات زيك في الجنس أنا مش عاوز انيك غيركم بعد كده.
هناء: خدها مني الكس السعودي يحب الزب المصري واتنينهم لايقين لبعض جداً. وأنا متأكدة انك يامعتز بتنيك سعوديات كثير هنا وبرا. تصدق..كم عربي واجنبي تعرفت عليهم ماكنت أنا السعودية الوحيدة اللي ناكوها، وكان كلامهم زي كلامك.
معتز: أنا خلاص حطيت السعوديات في دماغي وكويس ان انا جيت عندكو في بلدكو.
هناء: اشتهيتك تنيكني فرنسي..خليني اقلب والقّي لك طيزي.
وراحت قالبة وساجدة بالعكس قدامي واطيازها شامخة على فوق، رحت فارك زبري على كسها ومدخله كله وكملنا نيك. وكان وسطها رفيّع واطيازها مليانة ومشدودة وشكلها من ورا مثير جداً.
هناء: آه..آه..حلو..حلو النيك الفرنسي معاك يامعتز..آاه.
رحت ماسك وسطها وصوت بطني بيضرب في اطيازها بيخليني اولع زيادة، وبقيت باشد عليها في النيك لأني عرفت ان معايا متناكة خبيرة ومتعودة يركبها فحول وهي مستمتعة جداً.
معتز: هناء انتِ فعلاً لبوة ومتناكة وبتعشقي الجنس.
هناء: ايوه..أنا لبوة زي..آه..ماتقولون عندكم في مصر، هنا نسميها ممحونة وقحبة، وانا..آه قحبة..قحبتك يامعتز اللي ماتشبع نيييك..أووه..أول مادخلت بيتنا وعرفت انك مصري قلت لازم اخليه ينيكني ويهريني نيك..آه..آه..آه.
أنا اتجننت من كلامها وبقيت بصعوبة امسك لبني ماينفجرش جواها وانا بانيك هناء كأنها أول وحدة بانيكها في حياتي. ورحت لازق فوقيها وماسك بزازها وبابوس في رقبتها وعمال بانيك فيها واتنينا دايبين في بعض لحد ماحسيت ان شهوتي حتنفجر.
معتز: هناء..أنا كده لبني حينزل خلاص..آه.
هناء: استنى خليني انام على بطني واركبني ونيكني لحد ما انزّل.
وبقيت فوق هناء وهي نايمة على بطنها واطيازها بارزة وانا بادك في اطيازها وزبري شغال في كسها زي المكنة. وكملنا نيك والسرير شوية ويتكسر تحتينا وانا ممتع عينيا بشكل اطياز هناء وهي شامخة وزبري بيغوص بينهم. وفجأة تفجرت شهوة هناء.
هناء: آاه..آاه..آااااااااااااه..يامعتز..آه يافحلي..آاه..خلاص..نزّلت..أمممم...أوووه.
وانا مستمر بانيك فيها ماهدّيتش وماسك نفسي بصعوبة وهي بترتعش تحتي وبتضغط كسها على زبري لحد ما قدرتش امسك نفسي.
معتز: هناء...أنا خلاص..لبني..حينزل..آااه.
هناء: نزّل جوا كسي يا معتز، املا كسي بالمني.
وانا حاقول لا؟ رحت كابس فوقها وزبري بقى بيقذف لبني جوا كس هناء.
معتز: أووفف..آاااهح.
ولفت هناء وشها ناحيتي وخدنا بعض في بوس عميق وكسها بيتملي من اللبن المصري السخن لحد مابقى ينزل براه، وهي بتبوس فيا بشبق زي مابتشكرني على متعة من زمان ماحستش بيها. وكنا عرقانين وقعدت فوقيها ما اتحركتش واحنا بنستريح بعد ما مارسنا الجنس وخلصنا.
هناء: أحب في المصري غزارة منيّه، استمتع بالمني وهو يروي عطش كسي.
معتز: هناء انتِ واخدة مانع حمل؟
هناء: إيوه انا ماشية على الحبوب، لاتخاف.
وقعدنا شوية نستريح ونزلت انا عنها ونمت جنبيها على جنبي بامشي إيدي على جسمها وباتحسس اطيازها ورحت حاطط صباعي على خرم طيزها. كنت من شوية خمنت من شكله ان هناء متناكة من ورا قبل كده وحبيت اشوف ردة فعلها.
هناء: اممم..ايش تدور يا معتز؟ تبغى تنيك طيزي؟
معتز: انتِ عندك مؤخرة مغرية جداً، تسمحي لي أنيكها؟
هناء: بس يبغالها زب قاسي، زبك ايش اخباره؟
معتز: هو سمعك وابتدا يستعد..بس مافيش مانع تاخديه في بقك تاني.
ونمت على ظهري وجات هنا وخدت زبري بتمص فيه وفي ثواني كان زي الحديد في ايدها، رحت نازل من السرير وواقف عند الطرف وهي خدت واقي وكريم لزوجة من الكمودينة وادتهم لي وراحت مدياني ظهرها وماسكة اطيازها وفاشخاهم قدامي رحت ماسك زبري ومدخله في خرم طيز هناء، ودخل فيه بشوية مقاومة خفيفة لحد ما اختفى كله جوا.
هناء: آه..آي..ما ادري انت تعرف والا لا بس..اطياز السعوديات مشهورة ان نيكها لذيذ.
وفعلاً معاها حق، ما نكتش طيز زي طيز هناء قبل كده وبقيت بانيك فيه بمزاج.
معتز: أووووه..ايه دا يا هناء؟ ايه لذة النيك الخرافية دي..آه.
هناء: كنت عارفة ان طيزي بيعجبك، خذ راحتك نيكني في طيزي على كيفك..أووه.
معتز: ياخبر، أنا نسيت جوزك، أوعي يكون بيدور عليكي ويحصلك عندي.
هناء: لاتخاف يا حبيبي، فيصل عارف اني اتناك وراضي، أنا قد انتكت قدامه وهدي ماهي أول مرة يجيب معاه فحل للبيت وينيكني أنا قبل ماينيكه هو. أنا مارست الجنس على سرير الضيوف هنا اكثر من مارسته في غرفة نومي.
معتز: يعني هو عارف ان انتِ بتتناكي مني دلوقت؟
هناء: هو متوقع هادا وماراح يتفاجأ.
معتز: هناء، أرجو ان انا ما اكونش حشري لو طلبت منك تحكي عن لي مغامراتك السكسية.
هناء: لا أبداً بكل سرور. انت خليك معانا في البيت شوية واوعدك بتعرف عني كل شي.
وقعدت انيك في طيزها لحد مانزل لبني تاني. ووقفنا وقعدنا شوية بنبوس وحاضنين بعض وانا حاسس اني دايب خالص في غرام هناء ومنبهر بيها جداً، بعدين هي لبست وراحت تاخد دوش وانا كمان خدت دوش ولبست وقعدت في الأوضة. كان وقت الظهر وبعد شوية كلمت هناء وعزمتني على قعدة الجنينة والقهوة العربية. وقعدنا وحدينا في انتظار ان فيصل ييجي. وخدتني هناء في جولة على البيت، هو قصر مساحته كبيرة جزء منها جنينة وجزء متبلط بتمشي العربيات فيه وكمان فيه جراج فيه ست عربيات فخمة. وفيه كمان بيسين كبير وحلو وعرفت ان هناء وبناتها بينزلو فيه بالبكيني. وقالت لي ان ولادها مابيعرفوش تفاصيل حياتها الجنسية هي وجوزها إلا سوسن الكبيرة اللي فقدت عذريتها مع بويفريند اجنبي ودخلت هي كمان عالم التحرر الجنسي، بينما صفاء وولاء ليهم علاقات مع شباب بس لسه عذراوات. وعرفت ان سوسن عندها حالياً بويفريند خواجة ماشية معاه بقالهم كام شهر وبتنام عنده أحياناً في الكامباوند. واحنا بنتمشى وهناء بتحكي لي حياتها. أتاريها بعد ماجوزها قلب شاذ خدت هي راحتها في التحرر الجنسي غالباً لما بيسافرو برا، وعرفت ان هناء ليها تجارب في الممارسة الثلاثية مع اتنين رجالة. وان بعض الفحول اللي بيجيبهم فيصل كانوا بينيكوه وينيكوا هناء معاه في سرير واحد.
معتز: إلا بالحق، أنا عندي سؤال عن حاجة باسمعها عندنا في مصر عن السعوديات، هو صحيح اللي بنسمعه عنكم ان الواحدة بتمارس الجنس مع السواق أو راجل تاني بيشتغل عندها؟
هناء: صحيح إلى حد ما بس ماهو بالدرجة اللي سمعتنا عندكم مصورته. أنا في بيتي عندي سواقين وطباخ وتلات شغالات وما قد حصل اني فكرت في أحد منهم تفكير جنسي، بس يمكن واحدة ظروفها مختلفة عن ظروفي تسويها وأنا باسمع عن حالات زي كدا تصير عندنا.
أنا قررت ان انا اقعد معاهم في بيتهم لحد ماتتضح الصورة واعرف حاعمل ايه في قعدتي في السعودية. و جه فيصل وقعد معانا وقامت هناء عشان تسيبنا نتفاهم.
فيصل: ايش رايك يامعتز؟ فكرت في عرضي؟
معتز: أيوه، أنا قبلت العرض وحانفذ اللي بتطلبه مني بس فيه حاجات لازم اعرفها في الأول.
فيصل: اكيد، اسأل عن أي شي.
معتز: أنا ماليش تجربة مع رجالة وبصراحة ما باستسيغش الشيء ده فلما نكون مع بعض ما اقدرش اوعدك اني حادّي لك الطاقة اللي باديها واحدة ست.
فيصل: مفهوم، وأنا مقدر هذا الشي بس اعتقد انه وقت التنفيذ باخليك ترتاح وتنبسط.
معتز: الحاجة التانية لازم مايكونش عندك شعر خالص.
فيصل: اطمئن، الشعر راح من زمان.
معتز: وطبعاً مافيش اتصال من غير واقي.
فيصل: أكيد، هذا شيء طبيعي.
معتز: دا بالنسبة للأمور الجسدية، طب الأمور المادية حيكون وضعها أيه؟
فيصل: هنا اطمئن جداً. انت بيكون لك وضع مميز خلال اقامتك في البلد. إذا حبيت تاخذ وظيفة في واحدة من مؤسساتي أو افتح لك مكتبك الخاص ومعاك ستاف انت تختارهم.
معتز: كده اتفقنا.
فيصل: شكراً يامعتز، أنا من شفتك حسيت بجاذبية لك لاتقاوم، أوعدك ماراح تندم.
معتز: الشكر كمان لمدام هناء، أنا بعد ماقعدت معاها امبارح والنهار ده قررت قبول العرض.
فيصل: زوجتي انسانة مميزة، أنا مدين لها بأشياء كثيرة وهي اللي مكملة حياتي.
معتز: انت راجل محظوظ ان عندك واحدة زي مدام هناء.
فيصل: يناسبك يكون موعدنا اليوم الساعة خمسة؟
معتز: آه دا وقت مناسب جداً، أنا قاعد في بيتك ماوراييش حاجة.
وكان قريب وقت الغدا ولما قعدنا نتغدى كنّا أنا وفيصل وهناء لوحدينا من غير الولاد. بعدين كل واحد راح لأوضته وانا خدت لي تعسيلة. صحيت الساعة اربعة وابتديت استعد لموعد فيصل. بعدين طلعت م الأوضة وقعدت اتمشى شوية جوه وقعدت في صالون باتفرج ع الجنينة وباقلب في الموبايل. شوية كان فيصل نازل لابس جلابية وشافني قاعد راح جاي وقاعد معايا ودردشنا شوية بعدين قمنا ورحنا لمكتب. لما دخلنا فيصل راح قافل الباب بالمفتاح وراح ناحية الحيط وفتح باب سري ودخلنا سوا وقفله ورانا. كانت أوضة فيها سرير مساج وسرير فردي وحمام متقسم زي الحمامات العمومية فيه اتنين دوش واتنين تواليت معزولة. وكان فيه دولاب فتحه فيصل وشفت جواه عدة زيوت مساج وازبار صناعية احجام وألوان مختلفة وواقيات ومراهم، يعني عدة نياكة كاملة. فيصل راح خد قنينة زيت مساج وراح قالع الجلابية وكان عريان ملط تحتيها، وتفاجئت ان جسمه مافيهوش شعر خالص وكمان جسمه كويس بالنسبة لراجل في الخمسينات. أنا قلعت القميص بس وهو راح نايم على بطنه على سرير المساج.
فيصل: معتز، ممكن تسوي لي مساج في البداية؟ هذا بيساعدني استرخي.
معتز: حاضر.
جيت عنده وحطيت الزيت على جسمه وابتديت اعمل له مساح، الحق ان جسمه ناعم جدا ومؤخرته مشدودة شكلها مش وحش، وبقيت باحط الزيت على الخرم وباحرك صباعي عليه في حركة دائرية وفيصل متلذذ خالص.
فيصل: معتز، ممكن امص زبك؟
رحت قالع ملط و حاطط زبري عند بقه وهو خده وقعد يمص. أنا ما استسغتش قوي خصوصاً بعد مادقت طعم هناء لكن مشيت معاه في الجو وسبته يمص براحته.
فيصل: زبك كبير وحلو يامعتز، نيكني هنا أنا جاهز.
رحت جايب واقي وحاطه على زبري وفارك عليه الكريم المزلج وطلعت فوق فيصل وهو فاتح طيزه قدامي وجاهز. رحت مدخل زبري في خرمه مرة واحدة، الغريبة ان هو دخل بسهولة اكتر من هناء.أنا بقى ماليش مزاج اطوّل معاه، طبعاً زبري مش منتصب زي مع هناء بس برضه حاولت ان انا اشتغل معاه كويس، قعدت افكر في هناء وانا بانيكها واتخيلها هي تحتي بدال جوزها. فيصل بقى كان مستمتع خالص وانا بافرك زبري على خرمه.
فيصل: آااحح.
معتز: عاجبك يافيصل؟ بتحب الزبر الكبير؟
فيصل: إيوه..نيكني يا معتز..متعني وريحني.
قعدت بقى بانيك في فيصل وهو متلذذ عالآخر وراح رافع جسمه وبقى ساند على إيديه وركبه وانا ماسكه من ورا بانيك فيه.
فيصل: معتز، ممكن تنيكني وانا على ظهري؟
رحت ساحب وسايبه يقلب على ظهره ويرفع رجليه قدامي، رحت حاطط رجليه على اكتافي ورجعت انيكه وهو دايخ من اللذة وزبري بيحك في خصواته وهو ماسك زبره بيفرك فيه.
فيصل: معتز، احكي لي عن هناء، انت نكتها، صح؟
معتز: آه، هناء حلوة ولبوة ومتناكة وبتعشق النيك المصري. وانا نكتها النهار ده.
فيصل: آح..زوجتي حبيبتي قحبة تحب ينيكها فحل زيك، كنت عارف انها لما تشوفك ماراح تتركك من غير ماتنيكها. خليك معاها ونيكها اكثر وشبعها نيك يا معتز..آاحح.
معتز: أنا لسه ماشبعتش من هناء، مراتك دي لسه حانيكها كمان وكمان.
فيصل: آااه..نزّل يا معتز، خليني اشوفك تنزّل وانزّل انا معاك.
رحت بانيك فيه بسرعة لحد ماكان لبني حينزل، وطلعت زبري وشلت الواقي وبقى زبري بيرمي اللبن عليه وهو كمان لبنه بينزل وهو منتشي ومستمتع عالآخر.
فيصل: آه يامعتز، نظرتي فيك ماخابت. من لحظة ماشفتك في المطار وانا عارف انك الفحل اللي بادور عليه من زمان.
معتز: يعني انت مبسوط مني دلوقت؟
فيصل: جداً. أنا وانت بتكون هذي بداية علاقة حلوة بيننا. خليك معايا يامعتز وباسعدك.
وسبته وكل واحد خد له دوش بسرعة ورجعنا لأوضة المكتب. وقعدنا هناك واتفقنا على كل حاجة، قال حيوريني الشركات اللي بيملكها اختار أي واحدة اشتغل فيها، وهو عنده عمارة قريبة من البيت وفيها شقق فاضية، قال لي حيديني فيها شقة اسكنها مجاناً طول إقامتي في السعودية، بس طلب مني ان مايبانش عليا فرق بيني وبين الموظفين التانيين اللي في مستوايا وان علاقتي الخاصة بيه وبمراته تبقى سر بيننا احنا التلاتة بس. وقال حيجيب لي عربية مستعملة من الانواع اللي منتشرة مع المصريين هنا عشان مظهري مايلفتش النظر. وقال حيكون لي حسابين في البنك واحد زي كل الموظفين بتوعه بينزل فيه المرتب وحساب تاني خاص بيني وبينه. بعدين راح فاتح الخزنة ومطلع ظرف واداهو لي، كان فيه مبلغ عشرة الاف ريال وقال دي هدية بمناسبة بداية علاقتنا. كان الوقت بعد المغرب ورحنا قعدنا في الجنينة مع هناء والولاد. هناء كانت بتبص فيا زي ماتكون بتسألني عن اللي حصل، أنا غمزت لها ان كل حاجة تمام. وقعدنا شوية بعدين كل واحد راح في ناحية. وطلعنا انا وفيصل عملنا جولة في البلد واتعشينا بره. وقعدت عند فيصل وهناء اسبوع كامل ومارست الجنس مع هناء تلات مرات مرة في أوضتها ومرة في الاستراحة اللي في الجنينة ومرة على سرير المساج بتاع فيصل.
في خلال أسبوعين كان وضعي مترتب في البلد. اخترت شركة ديكور صغيرة ستافها قليلين ومحتاجة مدير وانا المصري الوحيد فيها. أنا شجعتني هناء اعمل كده لأن معظم الزباين هناك ستات وحتبقى فرصة اتعرف على لبوات سعوديات من الشغل. وخلال اقامتي في جدة اتعرفت على ستات من شغلي ومن بره. وبقى مايعديش كل شهر إلا وانا لاقط لي لبوة جديدة وفاشخها بانيك فيها مع استمرار علاقتي بهناء وعلاقاتها هي برجالة تانيين. أنا في البداية ماكنتش باخطط ان علاقتي بفيصل وهناء تستمر كتير لأني كنت فاكر انها حاجة عابرة وحاسيبهم، بس لما عرفتهم اكتر فهمت ان مصلحتي ان انا استثمر فيهم واخلى العلاقة تستمر قد ما اقدر. فبقيت أنمّي علاقتي بفيصل اللي هو بالنسبة ليّا الفرخة اللي بتبيض دهب، وبقيت باشبعه جنسياً وبمزاج وهو مبسوط مني خالص وقويت علاقتنا لدرجة انه طلب مننا أنا وهناء ان احنا نمارس الجنس قدامه، ووافقنا وعملناها في أوضة نومهم وكان في منتهى النشوة وانا بانيك مراته قدامه. وانا وهناء بقينا نسافر نتفسح لوحدينا ورحنا لدبي واماكن تانية وبنعمل كأننا في شهر عسل. أنا بقيت واحد من الدايرة المقربة عند العيلة وكانوا بيعملوا عزومات على البيسين وكله لابس مايوه وعجبوني جداً البنات بالبكيني خصوصاً سوسن اللي جسمها بيشع أنوثة، بس كنت حذر اني ما اثيرش حفيظة هناء بإني اكشف عن رغبتي في بنتها. سوسن كانت بتعزم البويفريند وكان زنجي امريكي وسيم وجسمه منحوت نحت. هناء مرة قالت لي ان الزنوج ازبارهم مايتشبعش منها عشان كدا سوسن مبسوطة من فحلها الزنجي. وحكت لي هناء عن تجاربها الجنسية مع الزنوج، أنا كنت لسه باكتشف حاجات جديدة عن هناء وتحررها الجنسي اللي مالوش حدود. لكن حطيت سوسن في دماغي بارسم عليها على نار هادية ومش حاحاول اعلقها إلا بموافقة هناء، بس دي بقى حكاية ليوم تاني.
التسميات :
قصص